#00FFFF

احصائيات المدونة

الاثنين، 16 نوفمبر 2015

لازاله النحوسات وعدم التوفيق بحياتك

لاحظت أن العديد يشتكي من النحس و سوء الحظ و عدم التوفّق للعثور على زواج او عمل او توفق مع اصحاب وخلافه و كلهم يبحثون عن الحلول دون جدوى ...
و قد لاحظت بعض الفوائد الموصوفة بالمجربة التي تعطي الحلول لتلك المشاكل... كما لاحظت أن العديد يردّون أنهم رغم تجربتهم لكل تلك الفوائد إلاّ أن الفائدة لم تكن مفيدة، هذا رغم قسم من أرسلها أنه جربها و نجحت...
أقول في هذا المجال أن
 العكوسات نوعان:
 فهناك من تسير حياته عادية بين نزول و صعود أو في صعود و إستقرار ثم تنقلب رأسا على عقب دون تفسير
 أما النوع الثاني فهم الأشخاص الذين لم يتوفقو في أي شيء في حياتهم وذلك منذ ولادتهم فالنحوسات تلاحقهم في كل المجالات الحياتية...
 و حسب تجربتي المتواضعة فمعظم الحالات سببها التابعة
 و هو أن إسم الشخص مع إسم أمه يخلق التابعة معه وهو ما يسميه أهل العلم أن الإسم لا يتماشى مع صاحبه أو سيتماشى معه لكن ببلوغه عمر  معين و خاصة منها الأربعين فإن الدنيا بأسرها ستعود به إلى الوراء أي إلى نقطة الصفر فإن كان غنيا سيكون فقيرا وإن كان متزوجا سيطلق إلخ.
و أهل العلم يفسرون ذلك من كون,. أن لكل حرف من الحروف الأبجدية ملكا و خداما، و بالتالي و بما أن إسم الشخص و إسم أمه متكونان من مجموعة حروف فإن الشخص سيكون محكوما من ملوك و خدام حروف إسمه. و تأسيسا على ما ذكرناه و حتى يخدم الإسم صاحبه فيجب أن يكون الملوك و الخدام متوافقين و إلا سيحصل بينهم تصادم وتنافر بما في ذلك من إنعكاسات سلبية على حامل الإسم و هو ما يسمى التابعة
 ( مع العلم أن للتابعة أسباب أخرى ليست موضوع مقالنا الحالي). أي و كأن للإسم طاقة إيجابية و طاقة سلبية مرة ترتفع وتنتصر وتارة الأخرى تهبط به وتتوقف وهو ما يسمي تعطيل الحال او وقف الحال...فيتحسن حال الشخص مدة و يسيء حاله مدة أخرى، وكلما كانت الطاقة الإيجابية أقوى إلا و طالت المدة الحسنة و كلما قويت الطاقة السلبية طالت المدة السيئة...لكن إذا كانت الطاقة السلبية أشد كانت حالة حامل الإسم من السيء إلى الأسوأ...
و من خلال تجربتي الشخصية المتواضعة فقد إستقر الرأي عندي و عند من أخذت منه العلم، من كون التابعة الناجمة عن الإسم ليس لها من حلّ إلاّ بكتابة الأوفاق و حمله كحرز (و قد برع في ذلك جنوب السودان  والمغرب العربي الشقيق)...و من خلال ما سأكتبه الآن سأجيب عن التساؤلات المتعلقة عن كيفية عمل الأوفاق ...فالمعلوم أن لكل حرف من حروف القرآن ملوك و خدام قائمون عليه، و بما أنها حروف إلهية نابعة عن المولى عزّ و جلّ فالقيام عليها لن يكون إلاّ من قبل مخلوقات طاهرة و طيبة و أيضا متصفة بالشدة في أداء الدور الذيسمح واذن اللّه للقيام به على أحسن وجه...فإذا خلطنا إسم الشخص و إسم أمه مع آيات قرآنية متماشية مع الغرض المطلوب كالرزق أو المحبة أو الحفظ،و نزلناه في وفق فإن خدام حروف الآيات القرآنية بسهرهم على هذه الحروف سيسهرون على حروف إسم الشخص... أي بما أنهم ملوك و خدام قرآنيون إن صح التعبير موكلون على كل حرف من حروف القرآن، فاننا لم نخرج بهم من هذه المهمة و تركناهم في نفس الإطار و حددنا دورهم في ذلك (هذا سبب وضع الوفق في قوله تعالى:"قوله الحق و له الملك")على شكل مربعات للتحديد، و حتى يصحّ الشيء و يثبت فلابدّ له من أوتاد و إلا أصبح الوفق قابلا للتزحزح و عدم العمل لتداخل أعوان خارجيين على عمال الوفق(الأوتاد الأربعة هم المعروفون:(قمطم ،قسورة وطيكل ومازار)، كل ذلك يتمّ تحت مراقبة الملوك العلويين الموكلين بالأرض من قبل اللّه سبحانه(جبرائيل, ميكائيل ، إسرافيل,عزرائيل ...).
و حيث أن الحرف غير قابل للقسمة أو للجمع أو للطرح في حد ذاته، فكان لابد من أخذ قيمته العددية للقيام بالعمليات الحسابية من جمع و طرح و قسمة لتنزيله بالوفق...و حتى لا نقوّي ملوكا على ملوك آخرين وجب أن نجعلهم متوازنين من حيث القوة لذا وجب أن يكون الوفق متعادلا طولا و عرضا و زاوية...مع العلم أنه كلما زاد العدد داخل الوفق زادت قيمة الملك أو الخادم فملك العـ10ـدد يفوق ملك العـ5ـدد مثلا...لذلك وجب كتابة الوفق بالترتيب من العدد الصغير إلى العدد الكبير دون الأخذ بعين الإعتبار بموقع العدد... فلا يجب كتابة الوفق من اليمين إلى الشمال مربعا بعد مربع أو كتابته مثلما يترائا لك ... المهم ليس أن تملأ الوفق بل المهم أن تملأه بالترتيب الذي أوردناه من العدد الأصغرإلى الأكبر إلى أن تنتهي منه.( كل ما أوردته هنا معلوم لكل من يتابع و يهتم بهذا العلم).
لكن هناك معلومة لا يمكن أن يعلمها إلا خاصة الخاصة و هي ما هو التوقيت الذي يكتب فيه الوقت...لا تصدقوا الكتب التي تقول من أن هنا ساعات سعيدة يمكن لكل من هب و دب أن يكتب فيها الأوفاق لكل الناس و أن هناك أوقات نحسة يمكن لأي كان أن يكتب فيه كل ما يريد من أوفاق لأعمال الشر...بل من الحكم الغير معروفة أن توقيت كتابة الوفق تختلف من شخص إلى آخر، و ذلك بعد إجراء عملية حسابية بسيطة على إسم الشخص و إسم أمه فتعطيك التوقيت المناسب لكتابة الوفق فإن لم تحترمه فإن الوفق سيكون عديم الفائدة...و بالتالي فإن لكل وفق توقيت معين لكتابته يختلف من شخص إلى شخص.
نعود إلى موضوع التابعة الناجمة عن الإسم و نقول بما أنه ينتج طاقة غير إيجابية تنعكس سلبا على الشخص بسبب عدم وجود توافق بين ملوك وخدام حروف إسم حامله، فلابد من إيجاد توافق بينهم و لن يتم ذلك إلاّ من خلال وفق...و بالتجربة تبيّن لدى العالمين بهذا الميدان و أن أعظم هذه الأوفاق لرفع التابعة و العكوسات هو وفق سورة الفتح... و الذي به ستنفتح أبواب الخير و تذهب العكوسات ويزول النحس... و طريقة عمله أنك تأخذ عدد سورة الفتح +عدد اسم الطالب و اسم امه+عددالملك المسيطر و تنزل بهم في وفق مربع أو متسع (حسب القواعد العامة المعروفة) و تكتب حوله دائريا سورة الفتح حروفا مفرقة + التوكيل ...و أقسم بالله سترون العجب في ذهاب العكوسات...


مثال
عدد سورة الفتح هو :2456 بالحروف + مثلا اسم محمد 92 اسم امه فاطمة عدده 135 + عدد الملك المسيطر معناه اسم الملك الموكل في يوم وبهذا اكون قد بينت اسباب وجود معظم حالات النحوسات التي يعاني منها الجميع وقريبا سوف انزل بفيديو اشرح لكم طريقه عمل وفق المربع لرفع النحوسات وساعطي مثلا علي اي اسم ينزلق علي لساني ان شاء الله
تقبلو مروري ولكم مني كل الود
ام القري حفظها الله


تابع كل جديد برسالة الكترونيه لـ إيميلك فورا

خدماتنا لكم

ام القري حفظها الله لعلاج المس والسحر الماكول والمشروب بإذن الله

الساعه بتوقيت القاهره